Robert Gnaizda met with Ben Bernanke and the Federal Reserve Board three times after Bernanke became chairman. رفض بن بيرنانكى حضور مقابلة لهذا الفيلم أجتمع روبرت جنايزدا مع بن بيرنانكى و هيئة الاحتياطى الفيدرالى
Ben Bernanke became chairman of the Federal Reserve Board in February 2006, the top year for subprime lending. فى فبراير 2006 أصبح بن بيرنانكى رئيس هيئة الاحتياطى الفيدرالى أعلى سنة حدث فيها الاقتراض عالى المخاطرة Subprime lending
In 2008, Trichet ranked fifth on Newsweek’s list of the world's most powerful along with economic triumvirs Ben Bernanke (fourth) and Masaaki Shirakawa (sixth). في العام 2008، تم اختياره كخامس أقوى شخص في العالم من قبل مجلة نيوزويك كجزء من الثلاثية الاقتصادية، حيث سبقه بن بيرنانكي (الرابع) وماساكي شيراكاوا (السادس).
In introducing the Federal Reserve's response to the 2008–09 financial crisis, Fed Chairman Ben Bernanke distinguished the new program, which he termed "credit easing", from Japanese-style quantitative easing. في مقدمة رد بنك الاحتياطي الفيدرالي على الأزمة المالية عامي 2008 – 2009، ميّز رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، بن برنانكي، بين البرنامج الجديد الذي سماه "تسهيل الائتمان" والتسهيل الكمي من الطراز الياباني.
In mid-2013, his name was widely floated as the potential successor to Ben Bernanke as the Chairman of the Federal Reserve, though Obama eventually nominated Federal Reserve Vice-Chairwoman Janet Yellen for the position. تم طرح اسمه في منتصف عام 2013 باعتباره خلفا محتملا لبن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي، رغم أن أوباما رشح في النهاية نائبة رئيس المجلس جانيت يلين لهذا المنصب.
In congressional testimony on the 2008 proposed legislative package to use federal funds to buy toxic assets from troubled financial firms, Federal Reserve Chairman Ben Bernanke proposed that a reverse auction could be used to price the assets. في شهادته أمام الكونغرس على الحزمة التشريعية المقترحة عام 2008 لاستخدام الأموال الفيدرالية لشراء الأصول السامة من الشركات المالية المتعثرة، اقترح رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي بن برنانكي أن المزاد العكسي يمكن أن يستخدم لتسعير الأصول.
Ben Bernanke warned of the risks of such imbalances in 2005, arguing that a "savings glut" in one country with a trade surplus can drive capital into other countries with trade deficits, artificially lowering interest rates and creating asset bubbles. وحذر بن برنانكي من مخاطر مثل هذه الاختلالات في عام 2005، قائلين أن "وفرة الادخار" في بلد واحد مع فائض تجاري يمكن أن تدفع رأس المال إلى بلدان أخرى مع العجز التجاري، وتخفيض مصطنع أسعار الفائدة وخلق فقاعات الأصول.
Ben Bernanke remarked in 2002 that the US government had a technology called the printing press (or, today, its electronic equivalent), so that if rates reached zero and deflation threatened, the government could always act to ensure deflation was prevented. وأشار بن برنانكي في عام 2002 إلى أن حكومة الولايات المتحدة لديها تقنية تُسمى المطبعة، أو ما يعادلها اليكترونيا اليوم، بحيث إذا وصلت المعدلات عند صفر، وكان هناك تهديد بالانكماش الاقتصادي، فعلى الحكومة أن تتصرف دائما لضمان منع هذا الانكماش الاقتصادي.
Peter Schweizer points out several examples of insider trading by members of Congress, including action taken by Spencer Bachus following a private, behind-the-doors meeting on the evening of September 18, 2008 when Hank Paulson and Ben Bernanke informed members of Congress about the imminent financial crisis, Bachus then shorted stocks the next morning and cashed in his profits within a week. يشير بيتر شفايزر إلى عدة أمثلة على التداول الداخلي من قبل أعضاء الكونغرس، بما في ذلك الإجراءات التي اتخذها سبنسر باخوس عقب اجتماع خاص خلف الأبواب في مساء 18 سبتمبر 2008 عندما أبلغ هانك بولسون وبن برنانكي أعضاء الكونغرس عن أزمة مالية وشيكة، ثم قلل باخوس الأسهم في صباح اليوم التالي، وصرف أرباحه في غضون أسبوع.